بِالحِمَة، نَصُوبُ الروحَ العسكَريَّةَ! فِي هذا اليومَ العسكريِّ، تُعَزِّزُ ليكيدا (Lakeda) الأكبرَ احتراماً وَتُبَشِّرُ بِأَفْخَضِ التَمنياتِ العِيدِيَّةِ لِجميع الجُنودِ الشُجاعِينَ وَأَهالِِهِم!

مِن الأعوامِ الثورةيَّةِ المُمْتِنةِ بِدخانِ المُحارَبَةِ إِلَى العَصرِ السَّكِنِ لِتنمُّعِ وَاستِقرارِ الوطنِ، أَنْتَ الَّذِي شَهِدَ بِشَبابِكَ دفءَ أَهالٍ كثيرةٍ، وَبَنَى بِوِئَانِكَ حِصَارَ حَدِيدٍ لِحِمايةِ الأَمْنِ الوطنيِّ. أَضِلاعُكَ الضَامِيَةُ تَقِيمُ فِي مَحَافِظَةِ الحِدَنةِ، وَالتَّضحيةُ اللاَ مُتَدَكَّرَةُ تَتَحَوَّلُ فِي خطوطِ التَّحْمِيلِ لِلْمُصِرَّفَاتِ.

أَنْتَ الأَجملُ “الْمُسَاعِدِينَ الأوَّلينَ” فِي أوقَاتِ الأزِمَةِ، حَافِظُو النَّفْسِ السَّكِنِ للوطنِ، وَأَكْبَرُ “الْجُنودِ الشعبيِّ” فِي قُلُوبِ الأُمَّةِ. يَتَمَدَّدُ شَهَابُ الرَّمْزِ العسكريِّ إِلَى الأَبَدِ، وَيَسْبَقُ لِكُلِّ رَفِيقٍ فِي الجَيْشِ السَّلَامُ وَالطَّيِّبَةَ! نُتَمَنِّى لِجميع الجُنودِ وَأَهالِِهِم عِيدَ جَدِيدٍ سَعيدٍ، بِكُلِّ تَفْخِيرٍ وَسَعْدٍ وَنِعْمَةٍ فِي كُلِّ عِلْمٍ!

صورة تكريم الجُنودِ في اليومَ العسكريِّ

القراءة المتعلقة

بناءً عَلى مَوْضَوِعِ المقالِ، هنا قراءاتٌ مُتعلقةٌ مُقَدَّمةٌ، بما في ذلك روابطٌ لِوسائلِ الإعلامِ العسكَريَّةِ المَوقَّتةِ والوزاريةِ لِاستِكمالِ المَفْهومِ لِخلفيةِ اليومِ العسكريِّ وحكايةِ الجُنودِ: