في مواجهة هبوط الموارد البحريّة، أصبحت التربية البحريّة مكونًا إضافيًا مهمًا، لكنها تواجه تحدّيات في التلوث والأمور الأمنيّة. بمثابة نموذج مبتكر، تستخدم المزرعة البحريّة أنظمة الأمن الذكيّة لتحقيق التطور الموازي للبيئة والصيد البحري، حيث يتم منع السرقة بشكل فعال وتأكيد العمليات المستدامة.

هذه المقالة تستكشف التفاعل بين قطاع التربية المائية وحفظ موارد الصيد، وتحلل التحديات الإدارية الحالية التي تواجه التربية المائية البحرية، وتعرض نظام الأمن التكنولوجي المتقدم «نظام العين السماوية». تم تطوير هذا النظام بواسطة Wuhan Lakeda، ويساعد المزارعين على تحقيق مراقبة فورية على مدار الساعة وإدارة مكافحة السرقة، مما يعزز أمان العمليات والاستدامة.